صاحب المدونة
ابحث عما تريد
Loading
نصيحتي دائما
ما تقطع الواد حتى تبان حجارو.. وما تمشي في الليل حتى يطلع نهارو.. وما تصحب صديق حتى تعرف خبارو..
التوقيت بالدار البيضاء
عن تويتر..
2:37 ص |
مرسلة بواسطة
Tarek abouzeyad |
تعديل الرسالة
140 حرفًا فقط تكفيك لترد على سؤال “ماذا تفعل الآن؟”
هذه هي فكرة موقع تويتر العالمي الشهير، والتي بني على أساسها الموقع منذ أوائل عام 2006 وحتى الآن. وموقع تويتر هو أحد أشهر المواقع الاجتماعية في العصر الحالي مثل: (فيس بوك، وماي سبيس My Space) وغيرها، والذي يقوم على فكرة التدوين المصغر بإرسال رسائل قصيرة أو ما يسمى بالتويتات (Tweets) ويقصد بها ـ بالإنجليزية ـ صوت تغريد الطائر (تويت تويت) والذي هو شعار تويتر الشهير!
هذه هي فكرة موقع تويتر العالمي الشهير، والتي بني على أساسها الموقع منذ أوائل عام 2006 وحتى الآن. وموقع تويتر هو أحد أشهر المواقع الاجتماعية في العصر الحالي مثل: (فيس بوك، وماي سبيس My Space) وغيرها، والذي يقوم على فكرة التدوين المصغر بإرسال رسائل قصيرة أو ما يسمى بالتويتات (Tweets) ويقصد بها ـ بالإنجليزية ـ صوت تغريد الطائر (تويت تويت) والذي هو شعار تويتر الشهير!
فيسبوك..
7:40 ص |
مرسلة بواسطة
Tarek abouzeyad |
تعديل الرسالة
انتشر استخدام فيسبوك بشكل كبير جدا بين مستخدمي الإنترنت العرب، خلال العامين الماضيين، بل قد لا نبالغ لو قلنا بأن عددا من الوافدين الجدد على عالم الإنترنت، إنما كانت فيسبوك بوابتهم وحافزهم.
أثناء ذلك بدأ الحديث عن التدوين يقل والاهتمام به يخفت. لم يعد أحد، إلا نادرا جدا، يتحدث عن دور التدوين وأهميته في قيادة التغيير.
أثناء ذلك بدأ الحديث عن التدوين يقل والاهتمام به يخفت. لم يعد أحد، إلا نادرا جدا، يتحدث عن دور التدوين وأهميته في قيادة التغيير.
سحاب الحرية..
3:55 ص |
مرسلة بواسطة
Tarek abouzeyad |
تعديل الرسالة
مثل السحاب المطِر إذا حمل الغيث لا يستثني قرية أو مدينة ليهطل المطر، ما دامت شروط المناخ مواتية لهطوله، فيغاث بذلك الناس ويسقى الحرث إيذانا بعام جديد مِلؤه الخير الوفير، كذلك تفعل نسائم الحرية إذا هبت على الأوطان، فلا تدري أين تحط رحالها، فقط توفر الشروط الذاتية والموضوعية لاستقبالها كفيل بأن تفعل فعلتها في تربة البلاد وعقول العباد، فتُحرر العبد وتعلي من شأن الحر.
الزمن البعيد ..
7:07 ص |
مرسلة بواسطة
Tarek abouzeyad |
تعديل الرسالة
“الحاج الضاوي” صاحب الثمانية عقود ، الرجل الذي عاش حياته يكافح من أجل لقمة العيش وهو ينتقل بين أزقة درب السلطان العتيقة بالدار البيضاء، والمضيق وسبتة المحتلة يحكي عن ذكريات الزمن الجميل ويفتح قلبه لشباب الحاضر وعيناه تفرح تارة وتدمع أخرى مصحوبة بابتسامة أمل لم تفارقه ونحن نتهامس مع قهوة الصباح لنربط الماضي بالحاضر ونراقص لمحات من نوستالجيا رحلت..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)